ﻓﻲ إسلوب حياتي ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻲﺀ أقرب ما يكون الى السيلفشية، ﺇﺫ ﺃﻧﻨﻲ أمضي يومي جله مع نفسي و هاتفي و كتبي و اغاني المفضلة، و لا أتوق الى نشاطات محددة او الى لقاء أشخاص بعينهم او الانضمام الى مجموعات كونها اشخاص ناشطين لتحقيق اهداف سامية رغم كثرة الطلبات المقدمة الي، ﺑﻞ اتوق ﻓﻘﻂ ﺇﻟﻰ ﻧﻔﺴﻲ و الانفراد بها، اﻟﻰ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻲ ﺍلتي أعتبرها سلسلة افلام انتجتها الحياة رغم ﺃﻧﻨﻲ ﻻ ﺃﻣﻠﻚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ، ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ دائمآ غير قادر على انشاء علاقات حقيقية و حميمية مع من هم حولي.
إرسال تعليق